بقلم معتصم جمعه
ما كنت احلم بالممالك والجواري والاواني الفضه و الذهب النميق
وما كان في وجداني شرب الخمر والسهر بين النجم والكأس رفيق
لكنك يا ملكتي ادخلتني قصرا تاجج بالجواري كلها في خدمتي قد اشعلت نيران شوقك والحريق
وقد احتسيت الخمر ليس بخمر سكرا انما خمر الهوي وترنحت مشاعري لا ادري كيف لها المفيق
وفراش نوم رأسي فوق راحة كفها و وسادتي من شعرها ياليتني ميت هنا وكرهت لحظتها المفيق